تم الكشف عن كتاب خاص.

تم الكشف عنه لجميع شعوب العالم، بغض النظر عن الانتماءات الإقليمية أو السياسية أو الاجتماعية أو غيرها.

يصف الجزء الأول من الكتاب "رسالة" ما يلي

- الزمن الذي نعيش فيه حاليًا، وما يجب علينا فعله للاستعداد بأرواحنا لليوم المذكور في الكتب الدينية باسم **"يوم الحساب"
- سر نظام إنشاء جداول الأرقام، التي تشبه في بنيتها ترتيب الحمض النووي (DNA). تمثل الأرقام في هذه الجداول الترددات والذبذبات للعالم القادم. وقد تم تقديمها لمساعدة الناس على تطهير وعيهم، وتحريرهم من البرامج الوهمية التي غرستها المجتمعات عبر أنظمة مثل التعليم والإعلام وغيرها. وفي المرحلة التالية (عندما يصل البشر إلى مستوى روحي معين)، ستكشف هذه الجداول عن أسرارها في شكل تقنيات إبداعية جديدة.
- سر التقاويم القديمة للحضارات المختلفة مثل المايا، السلاف، الفرس، الكازاخ، والصينيين. جميع هذه التقاويم تعود إلى مصدر واحد. يوضح الكتاب كيف تم ترميز نفس الكتاب في بعض التقاويم القديمة للشعوب المختلفة.
- فك شفرة **"دائرة المحاصيل"** التي ظهرت في إنجلترا عام 2006، والتي تمثل كتابًا مفتوحًا من الأرقام. كان ظهور هذا الرسم في الحقل إشارة للبشرية حول الوحي القادم لمحتوى الكتاب الأكثر غموضًا، والذي ظل سرًا لعدة قرون.
- مبدأ **"نقطة الارتكاز" – وهو آلية لجسم طائر لا يمكن بناؤه إلا من خلال الجهود الجماعية لمختلف الدول. ستسمح هذه الآلية بتنظيم وضع الأرض بسلاسة من خلال اتباع المجال المغناطيسي الأرضي الذي بدأ يتغير ويضعف مؤخرًا. كما سيساعد هذا الابتكار في الحد من الكوارث الطبيعية التي تزايدت شدتها وتكررت بشكل متزايد في السنوات الأخيرة في مختلف أنحاء الأرض.
- الكشف عن سر أصل المكعب المقدس "الكعبة" في مكة المكرمة، وأصل **رمز "ربعة الحزب" الإسلامي، وكذلك الأصل السري للنجمة *ذات الثمانية رؤوس، والنجمة **ذات الستة رؤوس، والصليب المتساوي الأضلاع – وهي رموز شمسية قديمة لمختلف الأمم. يستخدم الكتاب مثالًا واحدًا ليُظهر كيف يتم رسم هذه الرموز من خلال الأرقام والمفاتيح، وهذه العملية تتكرر في كل قسم فرعي من كل جدول.

الجزء الثاني من الكتاب "زمن الوحدة"

- يصف مرحلتين في حضارتنا – مرحلة التعلم الطويلة لكل روح، ومرحلة الاختبار، حيث يجب على كل شخص اتخاذ قرار شخصي بشأن مصير روحه قبل يوم الحساب. إن مستقبل الحضارة بأكملها يعتمد على اختيار الأغلبية؛
- عن المهمة الحقيقية للرسل – عيسى، محمد، بوذا وغيرهم – الذين جاءوا في أزمنة مختلفة إلى شعوب متعددة، لتطهير التعليم الموحد واستعادته بعد تعرضه للتحريف.
- يتحدث عن القواعد التي يمكن أن تحمي أي مجتمع، حيث تشمل هذه القواعد: الشعب والحكومة، والسياسة الإدارية، والنظام القضائي، وقطاع التعليم، والاقتصاد والتمويل، والصناعات الغذائية والزراعية؛
- يقدم أمثلة على تنقية بعض الكتابات المقدسة من التحريفات التي أُضيفت إليها عبر الزمن، مثل: الكتاب المقدس، والقرآن الكريم، والكتب الثلاثة من التناخ (الكتاب المقدس اليهودي)، وأجزاء معينة من "الزوهار" (وهو جزء من التعاليم القبالية)، وبعض التعاليم البوذية